]center]غَدَا مِنِّي الْشَّوْق وَيّلَاه.. !
وَالْشَّوْق لَامِنّه غَدَابِي يُجِيْبُك
صُوْرَة حَيَّه .. فِي دَاخِل اهْدَابِي ..!
اضَمَهاااااا حِيْل بِلَهْفَة الْمُشْتَاق
الْلِي فَاقِد حَبِيْبَه ... وَصَوّرْتِك حَيَّه
فِي دَاخِل اعْمَاقِي تَتَحَرَّك الاشُوُاق وَتَنْبِض
عُرُوْقُهَا دِفَى .. وَلَهْفَة حُنَيْن وَوَفَى
وَيّلَاه ..
مِن عَذَاب الْحُب وَاشْواقِه
وَيّلَاه ..
مِن فِرَاق الْقَلْب وَمَحْبُوْبِه
.‘
كَم عَاشِق عَاش سِيْرَة الْحُب واخْفَاه
وَكَم عَاشِق تُعَذِّب فِي لَحْظَة جَفَاه
وَيّلَاه ..
يّاقَلَّبَي الْلِي اخَلَصّت وَمَا وَفَى
وَبِكُل لَحْظَة انْت وَفَيْت مَعّاه
الْحِيْن تَجْنِي ثِمَار حُبَّك وَمَاجَنَاه
مَات حُبِّه فِي زَمَانِه وَفَات
لَا حُب وَلَاعُمَر يَرْجِع مِثْل مَاكَان
الْلِي فُقْدَانَاه فَقَدْنـاه
وَالَّلُي جَنَيْنَاه جَنِيْنـاه
هِي مَسْأَلَه مِن قَديّيّيييْم الّزْمآن
الْلِي زَرْع حَصَد !
وَيّلَاه ثُم وَيْلَآه ...
حَسْرَة مِن دَاخِل الاعْمَاق تَخْرُج بِأَلَم
وَدَمْعُه مِن دَاخِل الْعَيْن تَحْتَرِق .
[/center]
.
.
.
.
.
((( تــــتوقعي راح ارجـــعلك يوم من الايـــام بتـــكوني غلـــطانه لانه ماعــمري رجـــعت لورى وانــحني لي احـــد ))